، انتقد بن غفير موافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على المبادرة، واصفا ذلك بـ"الخطأ"، مؤكدا أن الحل الوحيد هو "قتلهم" بدلا من التفاوض.
يخضع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، “لفحص طبي اعتيادي” في مستشفى هداسا
أمر رئيس الحكومة بإنشاء “مجلس مهني لمكافحة الجريمة”، برئاسة المحامي روعي كاحلون والمفتش العام للشرطة، والذي سينعقد بشكل دوري وسيقود الإجراءات العملياتية والحكومية في هذا المجال.
فإن المقترح الجديد لا يتضمن ضمانة أميركية واضحة بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار
الكاتب كشف أن إدارة ترامب بدأت بالفعل بدراسة بدائل إسرائيلية "أكثر نضجًا"، وسط دعم أميركي متزايد لإجراء انتخابات مبكرة، واستعداد لاستخدام النفوذ الأميركي داخل الأحزاب الدينية لإسقاط الحكومة.
واعتبر نتنياهو أن الحوثيين "مجرد واجهة، وإيران هي القوة الرئيسية التي تقف خلفهم وهي المسؤولة عن العدوان الذي ينطلق من اليمن".
وأفاد التقرير أنه حتى بعد الاجتماع مع ترامب في أبريل، أمر نتنياهو الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بالاستعداد لهجوم عسكري على إيران.
وخلال خطاب ألقاه باللغة الإنجليزية في وزارة الخارجية، الثلاثاء، قال نتنياهو: "لا ترى أحدا، ولا واحدا، هزيلا منذ بداية الحرب وحتى اليوم".
وخلال الاتصال، أبلغ ترامب نتنياهو عزمه الدفع باتجاه حل دبلوماسي مع طهران، وعبّر عن ثقته في التوصل إلى اتفاق يضمن المصالح الأمنية لإسرائيل، بحسب ما نقلت القناة عن مص
نشرت المستشارة القانونية لرئيس الحكومة غالي بهاراف ميارا، مساء اليوم الاثنين، تعليماتها لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بشأن تعيين رئيس
وقال نتنياهو في مقطع فيديو مصور له عبر صفحاته في التواصل الاجتماعي، إنه قد تسمع أخبار جيدة اليوم أو غدًا بشأن صفقة التبادل، معربًا عن أمله بذلك.
أن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية اختار الجهة التي ستوزع المساعدات في غزة من وراء ظهر المؤسسة الأمنية من دون مناقصة أو إجراء قانوني سليم.
واعتبرت المصادر أن هذه الخطوة تهدف إلى "السيطرة على لجنة التعيينات"، حيث برر نتنياهو قراره بأن الأعضاء المُقالين "غير نشطين". إلا أن مسؤولا في اللجنة وصف رد رئيس الوزراء بأنه "غير صحيح".
وأشار الضابط، الذي يتمتع بخبرة تمتد لأربعة عقود في الخدمة العسكرية، إلى أن عناصر كتائب القسام كانوا "مجهزين بالكامل، من الرأس حتى أخمص القدمين
وأوضحت المصادر أن تصريحات زامير جاءت في أعقاب قرار نتنياهو إعادة الوفد الإسرائيلي من الدوحة، وبالتوازي مع تشديده لمواقفه العلنية.
ا تزال الطريق نحو تعيين قائد القيادة الوسطى الجنرال دافيد زيني رئيسًا لجهاز الشاباك طويلة ومعقدة، حتى بعد أن أعلن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أنه المرشح المفضل
وقال نتنياهو في منشور عبر منصة إكس مساء الخميس إن حركة حماس ترغب في "تدمير الدولة اليهودية" و"القضاء على الشعب اليهودي".
وجاء اللقاء بهدف التحقق مما إذا كان زيني قد أجرى مفاوضات أو اتصالات مع المستوى السياسي من دون علم رئيس الأركان، وذلك في أعقاب إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن التعيين بشكل مفاجئ.
كما تطرقت المحادثة إلى الهجوم المسلح في واشنطن، الذي استُخدم لتأكيد سردية "التهديد الأمني" رغم الأبعاد السياسية المعقدة للحادثة.
ورفضت القائمة بأعمال خان، نزهات خان، طلب إسرائيل إلغاء مذكرات الاعتقال الصادرة بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الجيش السابق يوآف غالانت، وفق ما ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية.
